عقب الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا، واسفر عن هدم مدن وقتل اكثر من اربعين الف شخص في تركيا وسوريا، والاف الجرحى، فقد اكتشف العلماء بعد عدة ايام من الحادة المساوية، نوذج جديد يستطيع توقع الاماكن التي سوف يضربها الزلزال القادم.
امكانيات النموذج المحدث لا كاشف الزلازل
وقد تم توضيح عن الامكانيات التي يقوم بها هذا النموذج ويظهر فية اسباب ميل الزلازل الذي ظهر في المجموعات.واشار العلماء ان الفوالق لديها ذاكرة طويلة المدى، وهذا يوضح ان الزلزال لم يطلق كل الاجهاد التي تم تراكمها في صداع مع مرور الوقت، وقد يؤثر بعضها على الزلزال الكبير وقد يتسبب في حدوث زلزال اخر في اي وقت.
في حين قال العلماء ان هناك افتراض تقليدي عند حدوث الزازل الكبيرة ناتج عن صدوع وتكون منتظمة الى حدآ ما وسوف يحدث الزلزال الثاني في نفس الوقت تقريبآ كما حدث في زلزال سوريا وتركيا.
وفي حقيقة الامر ان الزلازل كان سوف يحدث سوى قبل ان يتنبوى بذلك او قبل فامر الزلزال كان سوف يحدث لا محال له.
وقد طرح استاذ العلوم الارضية سيث شتاين، مقارنة توضح كيف سيكون الزلزلال القادم فقد قال انة عند ما تحاول توقع اي فريق عن فرصة فوزة في المباراة القادمة، لا يجب عليك الحديث يعتمد على اخر مبارياتة بل عليك الاعتماد على الالعاب الحديث، ومن خلال هذا الزلزال نتوقع ان يكون هناك زلزال اخرى وبمدى اقوى وسوف يخلف اضرار كبيرة وجسيمة.
في حين اهتم فريق علماء الزلازل والكوارث في التحقيقات على عمليات حدوث الصفائح والتشوة في الخلاف الصخري، وذلك باستخدام عدد من التقنيات، علم الزلازل والجيوديسيا الفضائي، وقياس الهندسة وكذلك قياس الجاذبية والاجسام الفلكية وغيرها.