خروج مئات الآلاف من المتظاهرين في اسرائيل الى الشارع احتجاج على الازمة الحالية في الحكومة الاسرائيلية، وقد انضم الى المحتجون رئيس الوزراء السابق يائير لابيد، الامر الذي يجعل نتنياهو في مازق كبير جدآ.
وقد شهدت العاصمة الاسرائيلية تل ابيب، ليلة صاخبة يوم امس السبت، في حشود كبيرة، وقد انضم اليهم العديد من المتظاهرين في المدن الاخرى، وذلك رفضهم للاصلاحات التي يعمل نتنياهو على ادخالها ضمن صلاحيات المحكمة العليا، وعلى ضمنها السماح للبرلمان تجاوز قرارات المحكمه، وهذا ما اثار غصبهم بشدة.
الى ان رئيس الوزراء نتنياهو، وكذلك المناصرين لة يزعمون ان هذه الاصلاحات هيا ظرورية جدآ، وذلك لضمان تنوع قضائي، وايضآ اعطاء المجال لايجاد حلول، قد يتم عرقلتها من قبل المحكمه العليا الاسرائيلية.
في حين يتراس نتنياهو حكومة مكونة من عدة احزاب سياسية ودينية، حزب يميني وحزب ديني متشدد، الى ان حزب اليميني هو الاغلب.
وعقب السخط التي حدث ليلة امس في عدد من المدن الاسرائيلية، عقد رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو، اجتماع، خلال الاجتماع المقرر عرضة اسبوعيآ لحكومتة، فقد اصدر قرار خلال الاجتماع، اقالة اريية درعي، وزير الصحة، ورئيس حركة شاس، من منصبة، وياتي هذه بعد ان قررت المحكمه العليا ايقافة عن ممارسة مهمامة في وزارة الصحة، بسبب تورطة في قضايا فساد.
في حين اكدت مصادر مقربة ان نتنياهو، يعتزم اقالة وزير الصحة درعي، من منصبة، بعد ان تم اصدر الحكم عليه من قبل المحكمة العليا.
بينما قال الناطق الرسمي باسم درعي باراك سيري، ان درعي سوف يبقى زعيم في حركة شاس، الحزب الديني المتشدد، في الحكومة الائتلافية، الائتلافية، حسب ما ذكر في لقاء له عبر احدى الاذاعات في الراديو الاسرائيلي.
في حين يضاف المصدر عن وجود احتجاجات داخل حزب شاس، والذي يضغط ويطالب من نتنياهو، ايجاد حل دستوري من اجل بقاء درعي في الحكومة، على الرغم من قرار اقالته من قبل المحكمه العليا.
وقال في حال خروج درعين من حكومة نتنياهو قد يضعف الحكومة، كونة يعتبر الشريك الاقوى للحكومة، وهذا يشير الى حدوث ازمة كبيرة خلال الاسابيع القليلة القادمة.
ويسعى نتنياهو الى حل الازمة وتعويض درعي بعد اقالته من حكومتة، والبحث عن وزيران يشغلان مناصبهم في الحكومة، وهذه ماجعل نتنياهو في مازق كبير.
قال رئيس حزب بتسلال سموتريتش، وكذلك بعض الاعضاء في الأحزاب، ان الامر اكبر بكثير واشار الى يواف غالانت، وزير الدفاع وينتمي الى نتنياهو، والذي لم يمنح الصلاحيات الى وزير الدفاع والادارة في الضفة الغربية.
في حين يرى الكثير ان الوزير يتعمد المماطله في هذه الامور، وهذا سبب رئيسي في خلق ازمة عدم ثقه بين الطرفين، وهذا الامر يهدد حكومة نتنياهو، بشكل كبير جدآ، وتعتبر هذه الازمة اكبر من ازمة درعي التي اطرت المحكمه العليا في الاخير الى اقالتة.
وقد تسبب الائتلاف الحكومي في غضب الشارع الاسرائيلي، مما دعاهم للخروج في مظاهرات واحتجاجات، في حكومة نتنياهو، للاسبوع الثالث على التوالي، ويصفها بانها اصلاحات قضائية سوف تعمل على تقويض طبيعة النظام الديمقراطي.
الى ان رئيس الوزراء نتنياهو، وكذلك المناصرين لة يزعمون ان هذه الاصلاحات هيا ظرورية جدآ، وذلك لضمان تنوع قضائي، وايضآ اعطاء المجال لايجاد حلول، قد يتم عرقلتها من قبل المحكمه العليا الاسرائيلية.
في حين يتراس نتنياهو حكومة مكونة من عدة احزاب سياسية ودينية، حزب يميني وحزب ديني متشدد، الى ان حزب اليميني هو الاغلب.
وعقب السخط التي حدث ليلة امس في عدد من المدن الاسرائيلية، عقد رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو، اجتماع، خلال الاجتماع المقرر عرضة اسبوعيآ لحكومتة، فقد اصدر قرار خلال الاجتماع، اقالة اريية درعي، وزير الصحة، ورئيس حركة شاس، من منصبة، وياتي هذه بعد ان قررت المحكمه العليا ايقافة عن ممارسة مهمامة في وزارة الصحة، بسبب تورطة في قضايا فساد.
في حين اكدت مصادر مقربة ان نتنياهو، يعتزم اقالة وزير الصحة درعي، من منصبة، بعد ان تم اصدر الحكم عليه من قبل المحكمة العليا.
بينما قال الناطق الرسمي باسم درعي باراك سيري، ان درعي سوف يبقى زعيم في حركة شاس، الحزب الديني المتشدد، في الحكومة الائتلافية، الائتلافية، حسب ما ذكر في لقاء له عبر احدى الاذاعات في الراديو الاسرائيلي.
اسباب اقالة وزير الصحة الاسرائيلي درعي
عقب الاقالة التي اصدرتها المحكمة العليا الاسرائيلية، في وزارة نتنياهو، سوف تصبح وزاراتان في حكومة نتنياهو، خالية من وزير، فقد اكدت مصادر ان منع توزير درعي تعتبر خطوة من نتنياهو، من اجل سحب الوزارتين بعد صدور الحكم النهائي من المحكمه العليا.في حين يضاف المصدر عن وجود احتجاجات داخل حزب شاس، والذي يضغط ويطالب من نتنياهو، ايجاد حل دستوري من اجل بقاء درعي في الحكومة، على الرغم من قرار اقالته من قبل المحكمه العليا.
وقال في حال خروج درعين من حكومة نتنياهو قد يضعف الحكومة، كونة يعتبر الشريك الاقوى للحكومة، وهذا يشير الى حدوث ازمة كبيرة خلال الاسابيع القليلة القادمة.
ويسعى نتنياهو الى حل الازمة وتعويض درعي بعد اقالته من حكومتة، والبحث عن وزيران يشغلان مناصبهم في الحكومة، وهذه ماجعل نتنياهو في مازق كبير.
اسباب عدم حضور وزراء الصهيونية الدينية عن الاجتماع الأسبوعي
لم يحضر خلال الاجتماع الاسبوعي الذي يعقدة نتنياهو، مع الوزراء، الوزراء الصهيونية الدينية، وذلك بسبب احتجاجهم اخلاء بورة استيطانية في الضفة الغربية، وتعتبر هذه ازمة ثانية تهدد حكومة رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو.قال رئيس حزب بتسلال سموتريتش، وكذلك بعض الاعضاء في الأحزاب، ان الامر اكبر بكثير واشار الى يواف غالانت، وزير الدفاع وينتمي الى نتنياهو، والذي لم يمنح الصلاحيات الى وزير الدفاع والادارة في الضفة الغربية.
في حين يرى الكثير ان الوزير يتعمد المماطله في هذه الامور، وهذا سبب رئيسي في خلق ازمة عدم ثقه بين الطرفين، وهذا الامر يهدد حكومة نتنياهو، بشكل كبير جدآ، وتعتبر هذه الازمة اكبر من ازمة درعي التي اطرت المحكمه العليا في الاخير الى اقالتة.
وقد تسبب الائتلاف الحكومي في غضب الشارع الاسرائيلي، مما دعاهم للخروج في مظاهرات واحتجاجات، في حكومة نتنياهو، للاسبوع الثالث على التوالي، ويصفها بانها اصلاحات قضائية سوف تعمل على تقويض طبيعة النظام الديمقراطي.